التخلف الاجتماعي مدخل إلى سيكلوجية الانسان المقهور
أكد الكاتب في كتابه ان " العالم الثالث، التخلف .التنمية " هي كلمات ثلاث تتلازم طارحة اكبر قضية أو تحدي تواجه البشرية في القرن العشرين ونحن هنا بالتحدي النهوض بثلاثة ارباع البشرية لكي تلحق مدانة العالم الأول "الصناعي الرأسمالي" وبلدان العالم الثاني الاشتراكية التي يطلق عليها اسم البلدان المتقدمة
هذا التحدي يطرح على مجمل بلدان العالم الثالث والبلدان المتقدمة على حد سواء
ولقد برزة مصطلح التخلف في بعد نهاية الحرب الكونية الثانية ما حصل عدد كبير من البلدان المستعمرة الاستقلال وذاع استعماله وكثرت الكتابات وحوله من ذو امثر من 50 عام و تجمعت خلال 15 سنة آلاف المقالات والأبحاث حول موضوع التخلف ذاهبة في كل اتجاه وانطلقت من محطات مختلفة ومنظورات متنوعة لدرجة اصبح من الصعب على الباحث تنسيق هذه المعطيات وتعريف التخلف الاحتماعي
وواوضح الكاتب ان هناك خلاف في كل دولة حول نظرية التخلف وارجأه الى اختلاف وتعدد من تعاطو مع البحث من علماء اجتماع وسياسة وقانون وتاريخ وجغرافيا
ومتهما علماء النفس في العالم الثالث بتأخرهم مثيرا لمناقشة ووضع الخلوال للتخلف الاجتماعي
وخلص الكاتب في نهاية كتابه أنا إنسان العالم الثالث لم ينظر إليه باعتباره عنصراً اساسياً ومحورياً في أي خطة تنموية مهما كان ميدانها و أنها تمس تغير الإنسان هو ونظرته للامور في المقام الأول
لابد من وضع الأمور في إطارها البشري الصحيح وأخذ خصائص الفئة السكانية التيالتي يراد تطوير نمط حياتها بعين الاعتبار وبالتالي لابد من دراسة هذه الخصائص المعرفية بنيتها وديناميتها وهو ما ترجوه هذه المحاولة بما ما قد تحمل من ثغرات تطمح إلى فتح الطريق امام ابحاث نفسية ميدانية تحاول فهم الانسان المتخلف بنوعيته و خصوصية وضعه وبشكل حي وواقعي .
قراءة :عزة بنت شرف الحارثي
أكد الكاتب في كتابه ان " العالم الثالث، التخلف .التنمية " هي كلمات ثلاث تتلازم طارحة اكبر قضية أو تحدي تواجه البشرية في القرن العشرين ونحن هنا بالتحدي النهوض بثلاثة ارباع البشرية لكي تلحق مدانة العالم الأول "الصناعي الرأسمالي" وبلدان العالم الثاني الاشتراكية التي يطلق عليها اسم البلدان المتقدمة
هذا التحدي يطرح على مجمل بلدان العالم الثالث والبلدان المتقدمة على حد سواء
ولقد برزة مصطلح التخلف في بعد نهاية الحرب الكونية الثانية ما حصل عدد كبير من البلدان المستعمرة الاستقلال وذاع استعماله وكثرت الكتابات وحوله من ذو امثر من 50 عام و تجمعت خلال 15 سنة آلاف المقالات والأبحاث حول موضوع التخلف ذاهبة في كل اتجاه وانطلقت من محطات مختلفة ومنظورات متنوعة لدرجة اصبح من الصعب على الباحث تنسيق هذه المعطيات وتعريف التخلف الاحتماعي
وواوضح الكاتب ان هناك خلاف في كل دولة حول نظرية التخلف وارجأه الى اختلاف وتعدد من تعاطو مع البحث من علماء اجتماع وسياسة وقانون وتاريخ وجغرافيا
ومتهما علماء النفس في العالم الثالث بتأخرهم مثيرا لمناقشة ووضع الخلوال للتخلف الاجتماعي
وخلص الكاتب في نهاية كتابه أنا إنسان العالم الثالث لم ينظر إليه باعتباره عنصراً اساسياً ومحورياً في أي خطة تنموية مهما كان ميدانها و أنها تمس تغير الإنسان هو ونظرته للامور في المقام الأول
لابد من وضع الأمور في إطارها البشري الصحيح وأخذ خصائص الفئة السكانية التيالتي يراد تطوير نمط حياتها بعين الاعتبار وبالتالي لابد من دراسة هذه الخصائص المعرفية بنيتها وديناميتها وهو ما ترجوه هذه المحاولة بما ما قد تحمل من ثغرات تطمح إلى فتح الطريق امام ابحاث نفسية ميدانية تحاول فهم الانسان المتخلف بنوعيته و خصوصية وضعه وبشكل حي وواقعي .
قراءة :عزة بنت شرف الحارثي
تعليقات
إرسال تعليق