كيف تتقن عملك بإيجابية
لإتقان العمل بشكل ممتاز و بإيجابية عليك بالتالي:
أخذ استراحة لبضع دقائق كل ثلاث ساعات عمل، يتحدث خلالها الشخص قليلاً مع زملائه دون التسبب بالفوضى، أو إشغال الآخرين عن أعمالهم، أو التوجه لأقرب بقالةٍ أو بوفيه العمل لإحضار بعض قطع الحلوى، والتزود بالطاقة التي تمنحها للدماغ، ثم العودة سريعاً للعمل بنشاطٍ وهمة عالية، كما يُمكن ممارسة الرياضة لبضع دقائق في العمل؛ وذلك لتنشيط الدورة الدموية، وتحسين وظائف الدماغ.
تطوير المهارات من خلال البحث المستمر عن المعرفة؛ فكلما زاد الموظف أو العامل من معلوماته حول العمل، ووظّفها ضمن أدائه زاد شغفه نحو إنجاز المزيد والأفضل، وهذا ما سيدفع رب العمل إلى تحفيزه بتقديم المكافآت المادية إلى جانب تقديره معنوياً.
دعم الزملاء الذين يمتلكون مستويات مهنية متوسطة، وتشجيعهم على بذل أقصى ما لديهم من جهد.
عدم الالتزام فقط بأداء المهام المطلوبة، بل المبادرة لأوسع من ذلك؛ كتقديم الحلول لتراجع المؤسسة أو بطء تقدمها، والمشاركة في المشاريع العامة التي تتبناها المؤسسة.
الاطلاع على التغيّرات الحاصلة في مجال العمل، والتدرب عليها إذا كانت تخصُّ مهارات العمل، ومواكبتها دون تقديم الأعذار أو التبرير بمحدودية القدرة؛ فالناجح في عمله يُثبت أنّه على قدر المسؤولية مهما اختلفت الظروف، وارتفع سقف المهام المنوطة به.
أخذ استراحة لبضع دقائق كل ثلاث ساعات عمل، يتحدث خلالها الشخص قليلاً مع زملائه دون التسبب بالفوضى، أو إشغال الآخرين عن أعمالهم، أو التوجه لأقرب بقالةٍ أو بوفيه العمل لإحضار بعض قطع الحلوى، والتزود بالطاقة التي تمنحها للدماغ، ثم العودة سريعاً للعمل بنشاطٍ وهمة عالية، كما يُمكن ممارسة الرياضة لبضع دقائق في العمل؛ وذلك لتنشيط الدورة الدموية، وتحسين وظائف الدماغ.
تطوير المهارات من خلال البحث المستمر عن المعرفة؛ فكلما زاد الموظف أو العامل من معلوماته حول العمل، ووظّفها ضمن أدائه زاد شغفه نحو إنجاز المزيد والأفضل، وهذا ما سيدفع رب العمل إلى تحفيزه بتقديم المكافآت المادية إلى جانب تقديره معنوياً.
دعم الزملاء الذين يمتلكون مستويات مهنية متوسطة، وتشجيعهم على بذل أقصى ما لديهم من جهد.
عدم الالتزام فقط بأداء المهام المطلوبة، بل المبادرة لأوسع من ذلك؛ كتقديم الحلول لتراجع المؤسسة أو بطء تقدمها، والمشاركة في المشاريع العامة التي تتبناها المؤسسة.
الاطلاع على التغيّرات الحاصلة في مجال العمل، والتدرب عليها إذا كانت تخصُّ مهارات العمل، ومواكبتها دون تقديم الأعذار أو التبرير بمحدودية القدرة؛ فالناجح في عمله يُثبت أنّه على قدر المسؤولية مهما اختلفت الظروف، وارتفع سقف المهام المنوطة به.
تعليقات
إرسال تعليق